إلى
إلغاء
  • أنماط التربية

    أنماط التربية



    مع الثورة المعلوماتية السريعة في المجتمعات البشرية تولدت ثورات في طرق التربية والتعليم في المنظومات التربوية الأسرية والمدرسية. ومع الأسف كل ثورة تحل وتقتلع التي قبلها من جذورها رغم إيجابياتها ولو كانت جزئية ، ومهما تجولنا في أنماط التربية نجدها تنحصر في 08 أنماط وكلها جاءت في القرآن والسنة وهي :  التربية عن طريق القدوة  القصة  الإقناع العقلي  الموعظة  الحوار والنقاش:  ضرب المثل  الترغيب والترهيب  الثواب والعقاب .  التوجيه غير المباشر 1/ التعلم والتعليم عن طريق القدوة : ويؤثر خاصة في الأطفال والناس البصريين ، من فوائده المودة والتواصل وتقوية العلاقة .كذلك أننا كلنا نعلم القاعدة التربوية العامة التي تقول : أسمع فأنسى ,أرى فأتذكر و أفعل فأفهم ، وحياة سيد الخلق كلها قدوة ؛ على سبيل المثال الحديث الذي رُوي عن مناسك الحج حيث حَلق فحلقوا و نحَر صلى الله عليه وسلم فنحروا. 2/ القصص : وهو الأجمل في نظري وعند الكثير ويشتمل القصة كونها تتعلق بالذهن وفيها تسلية، وهي مثال حي على المصائب التي قد يمر بها الإنسان وكيفية التعامل معها . و العبرة لا تستنتج من قصة مسلية فحسب فالقرآن يعج بقصص السلف السابق. 3/ الإقناع العقلي: و هو يخاطب أصحاب العقول والألباب ، ويقد يكون كمثال ذكر الله تعالى كيفية خلق الإنسان و خلقه . و من خلال تحليل العقل لمختلف القضايا الفلكية والطبية فإنه يقتنع بها . 4/ الموعظة: وقصدها الوقاية من الوقوع في الخطأ والزلل، وذلك لوجود معرفة بالأمم السابقة ومآلها. وهو ينطبق على إعطاء الجزاءات والعقوبات في القوانين. 5/ الحوار والنقاش: و هو الذي من خلاله يتم تصحيح المفاهيم والمعتقدات المغلوطة أو على الأقل يمنع ظهورها على السطح . 6/ ضرب المثل: هي طريقة لتقريب المفاهيم بإسقاط المثل على الواقع المعاش، وبهذا الحصول على الحل الصحيح. 7/ الترغيب والترهيب: تشترك في نمط الثواب و العقاب في بعض التفاصيل وذلك بالتحفيزات المعنوية والمادية والعكس بالتوبيخات والعقوبات. 8/ التوجيه غير المباشر: أي عدم المحاسبة على الملأ، لهذا يروى في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام أنه يقول : " ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا" ولم يحدد الشخص . لو استعملنا هذا النمط في الكثير من مواقفنا لتقلصت ردّات الفعل التي يكون سببها الحساسية من الموقف أكثر من الموضوع الأصلي . وتظهر براعة الملقي في المنظومة التربوية في التنزه بين هذه الأنماط أو المزج بينها, وعدم الارتكاز و الجماد في نمط واحد .

    المزيد
  • Gloire à El Manar

    Gloire à El Manar



    - Gloire à notre école notre maison noble - Gloire à nos professeurs et encadreurs honorables. - Venir dans cette école avec joie et bonheur, c'est entrer dans un jardin de fleurs d'Éden multicolores. - C'est une belle rose d'un jardin multicolores qui donne un parfum tiré d'un paradis de rêve. Elle se nomme "EL MANAR". - Elle est la noble maison qui nous réunis chaque jour et nous accueille dans ses bras avec une tendre chaleur maternelle. - C'est un château où les filles sont des princesses heureuses d'être là courant vers leurs classes belles et coquettes avec leurs voiles blancs drapées comme des colombes volant dans les airs. - Chercher, trouver, découvrir le savoir par tous les moyens du bord. Prêtent armées comme un soldat partout en guerre fière de garder sa partie mère. - Pratiquant et appliquant la parole de Dieu le tout puissant ""iqraa - إقرأ"" lis, apprends tous les savoirs : Maths, Sciences.. Apprends toutes les langues que tu peux. - Traite celui qui ignore ou qui fait défaut : maçon, tôlier , docteur, ingénieur, chercheur ... Tous les métiers ont un but une fois d'auteur la clé est entre nos mains c'est la clé de tous les savoirs ""Iqraa - إقرأ""

    المزيد
  • تربية وتعليم الجنين ... حقيقة أم خرافة؟

    تربية وتعليم الجنين ... حقيقة أم خرافة؟



    انطلاقا من هذا السؤال قام فريق بحث أردني سنة 2018م بقيادة الدكتور "يزن عبده" بدراسة هامّة جدّا، ومحور الدراسة انطلق من سعيهم لمعرفة أفكار ومعتقدات الوالدين أو الراشدين عموما حول موضوع التربية وفي أي سنّ يبدأ ذلك؟ بغرض تعديلها وتصحيحها فيما بعد. نزلوا إلى الشارع بغرض سؤال عامّة الناس الراشدين من مربين ومربيات، فكانت الأجوبة مختلفة تماما فمنهم من قال مع بداية كلام الطفل ( أي سنتين تقريبا )، ومنهم من قال 04 سنوات والبعض الآخر أخّرها لستّ سنوات أي مع دخوله المدرسة، وللأسف لم يحصلوا على أي إجابة صحيحة، والحقيقة أن هذه الأفكار والإجابات قد تنطبق للأسف على معظم الدول العربية بنسب متفاوتة خاصة في الأسرة العاملة التي لا يلتقي فيها الوالدان إلا في فترات المساء بعد العودة من العمل، إذن فمتى تبدأ التربية؟ وهل يُعقَل أن تكون من مرحلة ما قبل الميلاد؟ والجواب عن هذا السؤال الذي ربّما يصدم البعض كما صُدم البعض من السؤال واعتبره سؤالا بديهيا أو يميل إلى السّخافة، هو أن التربية تبدأ في مرحلة الحمل وبالضّبط في الشهر الرابع بعد نفخ الرّوح وسنأتي إلى أدلة ذلك، وقد اعترض معارض وقال أن التربية تبدأ في سنّ السابعة في الإسلام، وفي الحقيقة أن الدين الإسلامي ذهب إلى أبعد من ذلك وحدّثنا عن التربية قبل الزواج أصلا وذلك بحسن اختيار الزوج لأم أبنائه وحسن اختيار الزوجة لأب أبنائها. يمكن أن نتفق جميعا على أن الجنين ليس عضلات وأطرافا ورأسا ...الخ فقط، بل له مشاعر وجانب نفسي يستمدّه من الأم، وكيفما كانت مشاعر الأم تنعكس حتما على الجنين عن طريق المواد الكيميائية التي تفرز وتنتقل عبر الدم، ولا ننكر أن الأب يجب أن يكون حاضرا في هذا أيضا وتبدأ علاقته بالجنين منذ الشهر الرابع عن طريق السمع باعتبار أن أول حاسة تبدأ بالعمل عند الإنسان هي حاسة السمع، كأن يضع يده على بطن الأم لخمس مرّات على الأقل في اليوم ويسمّي الأشياء ( هذا بابا ، هذا كرسيّ ، هذا صوت كذا ... ) فهذا التواصل المبكّر يبني الثقة بالنفس لدى الجنين، بالإضافة إلى ترديد الآيات القرآنية يوميا من طرف الأم، كلّ هذا يساعد على خلق بيئة إيجابية تساعد الطفل على النموّ الاجتماعي فيما بعد. وفي سياق الحديث عن دور الأب لا بُدَّ أن نذكر أن الحمل والولادة ليسا من شؤون المرأة فقط، فدور الأب رئيسي ومهم جدا بالنسبة للأم وبالتالي الجنين، فحضوره ورفقته في كل ما تمرّ به الأم من آلام ومزاج متقلب وتغيّر بيولوجي وهرموني يخفِّف عنها الكثير وشعورها بالفرح والسعادة عند دخوله المنزل ينعكس إيجابا على الجنين وينشأ واثقا بنفسه، على خلاف الرجل المتسلّط الذي يدخل البيت صارخا غاضبا، فمشاعر الخوف والحزن عند الأم كذلك تنعكس بالسّلب على الجنين، كما أن على المرأة فسح المجال للرجل ليأخذ مكانه كأب ويمارس وظيفة الأبوة وليعْلَمَ الطفل أن له قيمة ومكانة عند أبيه بالقدر نفسه عند الأم . وقد أظهرت الدراسات أن الطفل الذي كان يُلقَّن له القرآن أو أسماء الأشياء أو يُجرى معه حوار أثناء الحمل ولا سيّما في الشهور الثلاثة الأخيرة لديه قدرة عقلية مضاعفة بثلاث مرّات للحفظ السريع لها مقارنة بالأطفال الذين يسمعونها لأول مرة، فكلّ ما سمعه في بطن أمه يسهل عليه استرجاعه بعد الميلاد، كما أن نموّه اللغوي يكون أبكر وأسرع من أقرانه الذين لم يمارس معهم أي حوار ولا أي تلقين، والغريب في الأمر أن المرأة العربية قبل الإسلام والتي نسمّيها " جاهلية " كانت تضع يدها على بطنها وتتلو على جنينها قصائد الشجاعة والقوة والمعارك لينشأ شجاعا مقداما، ما يدّل على أن الفكرة كانت موجودة من قبل على بدائيتها وأكّدها العلم في زمننا الحاضر. وفي فكرة أخرى وربّما الكثير من الأمهات يوافقْنني أن الجنين الذي تعوّد سماع القرآن قبل النوم وفي وقت معيّن، نجده بعد ميلاده يميل إلى النوم في نفس الوقت وبنفس صوت القارئ أو حتّى صوت الأم ونلاحظ هدوءه وغفوته وهي حقيقة مجرّبة. وفي دراسة أمريكية حديثة وُجِد أن 85% من أساليب وطرق التربية التي يسير عليها الوالدان هي تقليد لآبائهم ومحاكاة لما تَرَبَّوا عليه، بالرغم من اكتشافهم عدم فاعليتها ونجاعتها وهذا ما يفسّر تطبيق بعض المربين لأساليب تربوية قديمة، ومن الواضح للجميع أن الفترة الني نشأ عليها الوالدان في السبعينات أو الثمانينات من القرن الماضي مختلفة تماما عن الفترة الحالية من حيث التطور التكنولوجي السريع ودخول التلفاز والإنترنت البيوت بالإضافة إلى ألعاب الفيديو وبعض الأفكار الدخيلة والجديدة على المجتمع.

    المزيد
  • حضارات

    حضارات



    مع قدوم ينار ???? ????هل تعلم أن المدينة الوحيدة في الجزائر التي لم يبنِها لا الرومانيون ولا العثمانيون ولا الفرنسيون، ولا أي حضارة أخرى تدخّلت في عمرانها، بل بناها سكانها الاصليون بأيديهم في نظام متناسق بديع، ألا وهي مدينة "تغردايت" الأمازيغية التي يسكنها بنو مزاب من ما قبل الميلاد إلى يومنا هذا..... وهي على شكل صومعة(مئذنة) في أعلى الجبل وتليها السكنات المتراصة، التي تنم عن وحدة مبدأ وتكافل اجتماعي لم يسبق له نظير في العالم!! وهذا ما أدّى للعلامة "مالك بن نبي" أن يقول عنها: "هي المدينة التي توفرت فيها شروط ومعايير المدينة الفاضلة لتتحقّق ميدانيا في الواقع، بعدما كان يحلم بها أفلاطون في خيالاته ". فعلا أنت شامخة بشموخ الجزائر يا مدينة غرداية أو "تغردايت" الاسم الامازيغي الأصيل. بتصرف الأستاذ: امرابط عيسى

    المزيد
  • صرخة

    صرخة



    هكذا كانت البداية تطور مستمر وتسارع في التكنولوجيا أصبح هذا العالم فجأة بين أيدينا، نرى تفاصيله، ونعيش أحداثه من خلال شاشاتنا الصغيرة، وأصبحت تلك الشاشات سجننا الكبير، أصبحنا مدمنين، قليلي التفاعل، سطحيي الإدراك، فرحنا بسرعة وصولنا ولكننا لم نصل، أذهلتنا سرعة الاتصال ولم نتصل، اختزلنا مشاعرنا في رسالة، وأبوتنا في تغريدة، وأمومتنا في مقطع لا يتجاوز العشر ثواني، دعونا الطعام ليس لنأكله لكن لنأخذ له صورة، اجتمعنا لنفقد إحساسنا ببعضنا، واهتممنا بتسجيل اللحظات أكثر من أن نعيشها، سجلنا مواعيدنا تذكيرا بها لم نحضرها، أصبحت الكتب سهلة الحمل لكننا لم نعد نقرأ، اهتممنا بذاكرة أجهزتنا وأهملنا ذاكرتنا، لم نعد ننظر في أعين أبنائنا فبحثوا عن اخرين يشاركونهم يحدثونهم ويلعبون معهم، اصبحنا ملولين مشتتين منزعجين، نشكوا فقدان اللحظة وغياب الابتسامة وأصبحنا نردد اه يا زمن الأول................ علاقاتنا الاجتماعية ضعفت، وروابطنا الأسرية تلاشت ولم نعد نطيق الجلوس في العالم الحقيقي، هكذا كانت البداية، وهل هذا يعني يجب أن تكون هكذا النهاية؟ نستطيع أن نصبح أفضل، ونعيش واقعا أجمل، نشعر فيه ببعضنا، نصل فيه أرحامنا، نساعد فيه المحتاج، وننشر المحبة بيننا، نتعلم كيف نربي أطفالنا، نعيش لحظتنا ونحتفظ بها للذكرى، نقوي روابطنا الأسرية التي هلكت، ونعيش بمشاعر حقيقية، نعطي كل شيء وقته، عائلاتنا، أطفالنا، أعمالنا، ولا ننسى أنفسنا، سنبدأ بداية جديدة وسنتصل ونصل بتصرف الأستاذ داودي محمد

    المزيد
  • Establishing Rapport with Students and Dealing with Behaviour Problems

    Establishing Rapport with Students and Dealing with Behaviour Problems



    The Core Value for Fun EFL Learning

    المزيد
  • معا لاستغلال أمثل للعطلة المدرسية

    معا لاستغلال أمثل للعطلة المدرسية



    دون مقدمات ... ولا شيء من البروتوكولات نعم ... لقد أهلّت علينا العطلة بمدّة زمنية قد تصل إلى

    المزيد
  • المعلم الناجح

    المعلم الناجح



    إذا سألت نفسك أو أي طالب في المرحلة الجامعية عن أهم شيء طبع مسيرتك التعليمية أو أثر على مستوى تحصيلك الدراسي، فتأكد أن أغلب

    المزيد
  • Un voyage de rêve

    Un voyage de rêve



    Par un petit matin d'une belle journée de printemps le voyage a commencé par Alger la blanche exactement d’EL Hamiz . On quitter la capitale pour les terres fertiles de la vaste Sahara direction Le Grand Sud Algérien. En passant par des montagnes majestueuses et de gorges de Médéa de la Chiffa d'un des plus beaux des rivages de la côte méditerranéenne, sur le chemin qui nous mène vers le Grand Sud, en contemple le paysage que l'on peut confondre avec l'Iden du Paradis sur terre... Oui un paradis Algérien. Bref et on s'arrête un moment au-dessus des oasis au milieu de désert … Des citadelles qui garde l'entrée du désert comme on les a appelé le portail du Sahara . Le Grand Tassili la perle bleue de désert que Dieu l'a doté d'un séduisant paysage de sable fin ou la couleur de l'or est assurée par les fines rayons du soleil. Le Tényauine des hommes bleus brillé à l'horizon comme une lumière d'une légende historique. Peu avant la route serpenté dans la mesure où l'on traverse le couloir de la Grande vallée entre de gigantesques montagnes de terre rouge comme le henné. Traversant d'une ville en ville en voyant des rivières aux eaux limpides comme des miroirs qui garnissent tout le long des vallées. Sur notre chemin nos yeux captent des fois quelques animaux comme les gazelles, fennec, lièvres Voyant Le grand planeur l'aigle Royal qui nous guette de loin passons aussi par des caravanes de chameaux qui traversés le désert quelques nomades au loin qui assurent le charme du grand Sahara. On est passé devant plusieurs petits villages afin d'admirer des paysages à couper le souffle par leur beauté, des champs labourés bordés des arbres et des brousses sans jamais entendu parler de la verdure qui peut exister sans limite de vues au cœur du Grand Sahara. Le vaste désert sans fin la découverte de cette immense Sud Algérien m'éblouit avec ses divers paysages des régions magiques extraordinaires qui sort d'un Livre du monde du merveilleux. On a fait des arrêts à plusieurs coins surpris par des Oasis Paradisiaques qui laissent rêver tous les visiteurs amateurs de voyages des chercheurs des exploiteurs, chacun dans son domaine charmés par cette beauté incomparable. Le sud désert multiple harmonie, désert des ruines des traces d'avant l'âge de pierre d'empreintes que le sud était une grande mer avec les traces des rates de grands poissons les animaux marins. Enfin nous sommes arrivés au fameux village, village des hommes bleus avec leurs tenues fabuleuses, ils portent aussi des armes (des épées, etc...) Couteaux avec leurs grandes Gandoura et de grands Shales sur leur têtes, des femmes portent aussi de grandes Djouba et de grands voiles. Ils nous ont accueillis avec leur sourire chaleureux. Après nous sommes montés sur une immense côte qui domine tous les coins du village bleu, la vue de ce paysage était magnifique, nous pouvions admirer tout le Sahara d'une vue qu'on prend comme un tableau d'un grand peintre réputé par son imagination. Leurs maisons dit Ksours surprennent les visiteurs par leur beauté et leur incroyable diversité avec des couleurs qui vont du sable blanc cassé avec des dorées lumineux ou foncés. Les palmiers verts dans le fond des Ksours, trouvant aussi de la verdure tout le long du grand portail de la magnifique ville de Sahara, aussi de la tranquillité qui marque le sud et le Sahariens. Pris sous le charme des odeurs et des couleurs de la végétation et du vert gris des oliviers ou vert sombre des fameux palmiers. Des fleurs sont un véritable jeu de lumière : le géranium multicolore, le jasmin blanc à l'odeur sucrée, des roses inépuisables par leurs différentes qualités et parfums. Comme nul par ailleurs, le Sahara Algérien est un vrai bijou rare par sa diversité et ses habitants célèbres avec grands cœurs, leur bonté, leur générosité. Ils nous ont donné le vrai témoignage des gens du sud que tant entendu parler de leurs bravoure, leur modestie dans la vie. "Grâce à ce voyage de rêve, j'ai pu visiter et voir notre grand Sahara Algérien" Donc, j'évoque Dieu Le Tout-Puissant dans mes prières de le garder, le préserver ainsi que les habitants, le vrai symbole algérien avec les traditions et les coutumes et leur simplicité de vie, les garder des fouines et des mauvais esprits avec leur mauvaises intentions. Dieu protège l'Algérie et ses régions. DEHAIRI SAIDA

    المزيد