قيمة العلم في مقابل قيمة المعلّم
من نعم الله الكثيرة على عباده، نعمة العقل فهو زينة الإنسان التي
المزيدمن نعم الله الكثيرة على عباده، نعمة العقل فهو زينة الإنسان التي
المزيديحتفل الشعب الجزائري كل عام في شهر معين، بذكرى خاصة، مقدسة كتقديس
المزيدJe pense qu’ enseigner est le seul métier ou on doit travailler avant d’aller travailler pour avoir du travail a faire au travail .Ensuite comme tu n’as pas eu le temps au travail de faire ton travail ,tu travailles après le travail que tu n’as pas pu faire au travail ….Dans notre travail enseigner c’est la patience qui apparait sous forme de sagesse qui prouve que parfois des choses doivent se déployer a leur rythme ,le lâcher prise c’est dire j’accepte cet instant comme il est un instant c’est dire oui a la fatigue et au meilleur s moments délaisser par sois même ou par l’imperfection de ce moment …LE lâcher prise c’est être pleinement pris par ce travail noble que que l’instinct te la choisit dire aussi hier est passe demain viendra mais aujourd’hui je donne le meilleur de moi et en cet instant dire…J’ADORE MON TRAVAIL QUE JE TRAVAIL
المزيدأمة الإسلام أمة علم ومعرفة.. أمة اقرأ..
المزيدتعد الطفولة أهم مرحلة من مراحل نمو الانسان الجسدي والفكري، اذ تبدأ هذه المرحلة بالولادة وتنتهي بسن البلوغ أين يمتلك الانسان القدرة في الاعتماد على النفس وعدم اللجوء للآخرين، وعليه يمكن أن نقول إن الطفولة هي المرحلة التي لا يميز فيها الفرد بين الصواب والخطأ، وتكمن أهمية هذه المرحلة في انها تعتبر مرحلة تأسيس لشخصية الفرد حيث أنها من الممكن أن تؤثر سلباً أو إيجاباً على الشخص نفسه وبالتالي الطفولة هي اللبنة الأولى في تأسيس المجتمع وتمثل مستقبله فصلاحها يصلح المجتمع وفسادها يفسده. ومن المعروف أن ظاهرة الاجرام لا تقتصر فقط على البالغين بل تمتد الى الأطفال، والذين يعتبر جنوحهم بمثابة بوابة لعالم الاجرام حيث تظهر الشخصية الإجرامية في وقت مبكر من حياة الفرد وتعززها المواقف والتجارب الإجرامية اللاحقة التي تغدوا لتصبح خبرات اجرامية. ولأن الطفل أكثر الفئات هشاشة وعرضة للخطر، فلا بد من رعايته والاعتناء به حتى يصل إلى السن التي تمكنه من الاعتماد على نفسه في تسيير وإدارة أموره واتخاذ قرارات صائبة، ومن أجل هذا بدأ الاهتمام الدولي بالطفل من خلال ابرام عدة اتفاقيات وصياغة العديد من المواثيق الدولية التي تهتم بالطفولة والتي تهدف في مجملها إلى تكريس الضمانات الكفيلة بحماية الطفل، ووضع ترسانة من الحقوق التي ينبغي للطفل أن يحظى بها لحمايته من الإجرام، ولعل أهمها إعلان جنيف لحقوق الطفل الصادر سنة 1923 ، واتفاقية حقوق الطفل التي وافقت عليها الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 20 نوفمبر 1989، ودخلت حيز التنفيذ بتاريخ 02 سبتمبر 1990، وكانت هذه الاتفاقية بمثابة المنعطف الحاسم الذي كرس حقوق الطفل وكيفية حمايتها، اذ لقيت هذه الاتفاقية ترحيبا واسعا من قبل المجتمع الدولي ومن بينها الجزائر التي كانت من أوائل الدول التي صادقت عليها وأخذت بها في تشريعاتها الجزائية الحديثة، وذلك بموجب المرسوم الرئاسي 92_461 المؤرخ في 11/12/1991 والمتضمن المصادقة على التعريفات التفسيرية وأصدرت مختلف القوانين ذات الصلة بالأطفال والمكرسة في الاتفاقيات الدولية في قوانينها الداخلية وأبرز مثال على ذلك القانون المتعلق بحماية حقوق الطفل سنة 2015 ، وقام المشرع من خلاله بالتمييز بين المجرم البالغ والطفل الجانح، وتخصيص فئة الأطفال بقواعد خاصة وتدابير جزائية الغرض منها الوقاية والإصلاح. وطبقا للمادة الثانية من هذا القانون يعتبر طفلا كل من لم يبلغ سن 18 سنة كاملة يوم ارتكابه للوقائع المجرمة، حيث يخضع لمحاكم خاصة بالأحداث، وحسب المادة 49 من قانون العقوبات الجزائري يعد الطفل قبل بلوغه هذا السن غير مسؤول عن أفعاله مسؤولية كاملة اذ تتراوح بين الانعدام والتخفيف، ولقد قسم المشرع الجزائري سن الطفل في ذات المادة إلى مرحلتين الأولى قبل إتمام سن الثالثة عشر 13 سنة ويمر الطفل خلال هذه المرحلة بفترتين الفترة الاولى قبل سن العاشرة (10) لا تقوم فيها مسؤوليته الجزائية تماما أي أنه يكون منعدم المسؤولية. ثم تليها فترة ما بين سن العاشرة (10) الى غاية بلوغ الثالثة عشرة سنة (13) وفيها يصبح انعدام المسؤولية الجزائية بالنسبة للطفل جزئي بحيث يفلت من العقاب ولا يعاقب جزائيا، إلا أنه يستلزم اتخاذ تدابير لإصلاحه. وفيما يخص المرحلة الثانية والمحددة بين سن الثالثة عشر (13) والثامنة عشر (18) سنة والتي تكون فيها مسؤولية الطفل الجزائية مخففة اذ تتخذ ضده تدابير الحماية والتهذيب بالإضافة الى عقوبات مخففة مقارنة بالعقوبات الموجهة للبالغين بصفة استثنائية، والعلة من وراء هذا التقسيم يكمن في تمييز الطفل الذي يختلف ما بين الفترتين بحيث كلما كبر الطفل زاد ادراكه واتجه تمييزه نحو الكمال.
المزيدسُئل "فولتير" عمّن سيقود الجنس البشري، فأجاب: "الذين يعرفون
المزيديولد الطفل و يحصل على إنعكاسات من تصرفات والديه ، فبمجرد ولادة الطفل ؛ يكيف الوالدان حركاته ، متى ينام و متى يستيقظ ، أين يذهب وأين لا يذهب ، هذا ممنوع وهذا غير ممنوع ، كل هذا يصور الحجم الحقيقي لمخاوف الوالدين و إنعكاسها في حياة الطفل ، الأباء والأمهات العقلاء يربون الخوف الحقيقي بدل من أن يربوا الخوف غير الحقيقي في أبنائهم “ " كم من حالات يربي فيها الأباء والأمهات أبناءهم على الخوف من أشياء يلزم أن يحبوها ؛ فتخويف الطفل بالطبيب ، أو بالحقنة ، إلى غير ذلك يسيء توجيه الطفل ، والتخويف من جهنم للأطفال خطأ جسيم يرتكبه المربون في التربية الدينية ، لأن الطفل يبني حياته الروحية على تخويف لا على محبة “ " والأباء الذين يمارسون العنف في تربية الأبناء ؛ يربون الخوف بطريقة تظهر في سن متأخرة ، فتجد إنسان في عمر ٣٠ سنة قد لا يعمل ما لم تهدده بالعقاب ؛ لأنه تربى على ذلك ، أما من تربى من طفولته على العمل و الإنتاج بدون تهديد ؛ تراه يسلك نفس الطريق بعد أن يكبر “ “ وتشاجر الأب و الأم أمام الأطفال يصيب الأطفال بالهلع ، فهم يشاهدون الوالدين ؛ موقع محبتهم في حالة شجار ، وعندما يشهد طفل صغير حالة موت يصاب بهلع شديد ، مثل هذه الحالات تستمر معهم بعد ذلك ؛ وتترك أثاراً عميقة في أنفسهم " " ومن المخاوف ما ينتقل من الوالدين ل الأبناء ؛ فمخاوف الوالدين تنتقل الى الأطفال بالإيحاء اللاشعوري ، أو بالتقليد ، أو بالتأثير ، فإن الوالدين يحملان مسؤولية جسيمة في ذلك ؛ ويجب عليهم عدم إستعراض مخاوفهم أمام أبنائهم وبناتهم ، وبعدم محاولة نقلها لهم " " كما أنهم يرتكبون خطأ كبيراً لو إستخفوا بمخاوف أطفالهم ، أو تحقيرها ، إن إعطاء الأطفال مشاعر الأمن و الإستقرار يتم عن طريق المحبة و التفاهم و المشاركة ، والتشجيع المتواصل “ “ إن معاملة الوالدين للأبناء عندما يخطئون تترك فيهم إنطباعات قوية ، إن الغفران عند الخطأ له قوة رائعة في تنمية الشخصية ؛ أكثر بكثير جداً من العقاب ، ولو أدرك الأباء والأمهات أن كل تصرفاتهم تصنع شخصية المستقبل لأبنائهم ؛ لأدركوا خطورة تعاملاتهم مع الأبناء " “ لا بد لأساليب التربية أن تكون على أسس الصدق و الأمانة ، فإن الصدمات الناشئة عن الصدق و الأمانة ؛ تترك مخاوف حقيقية في الأبناء و البنات ، مخاوف من أشياء واقعة ، لا مخاوف وهمية من أشياء غير حقيقية “
المزيدرسالة الشيخ البشير الإبراهيمي للمعلم في يومه العالمي 05 أكتوبر
المزيدفي عام 1926 يكتب #الشيخ_أبو_اليقظان_إبراهيم حول احتياج الأمة للعلوم المختلفة..
المزيد