إلى
إلغاء
  • المطالعة غذاء العقل و الروح

    المطالعة غذاء العقل و الروح



    سُئل "فولتير" عمّن سيقود الجنس البشري، فأجاب: "الذين يعرفون

    المزيد
  • رسالة غير مباشرة

    رسالة غير مباشرة



    يولد الطفل و يحصل على إنعكاسات من تصرفات والديه ، فبمجرد ولادة الطفل ؛ يكيف الوالدان حركاته ، متى ينام و متى يستيقظ ، أين يذهب وأين لا يذهب ، هذا ممنوع وهذا غير ممنوع ، كل هذا يصور الحجم الحقيقي لمخاوف الوالدين و إنعكاسها في حياة الطفل ، الأباء والأمهات العقلاء يربون الخوف الحقيقي بدل من أن يربوا الخوف غير الحقيقي في أبنائهم “ " كم من حالات يربي فيها الأباء والأمهات أبناءهم على الخوف من أشياء يلزم أن يحبوها ؛ فتخويف الطفل بالطبيب ، أو بالحقنة ، إلى غير ذلك يسيء توجيه الطفل ، والتخويف من جهنم للأطفال خطأ جسيم يرتكبه المربون في التربية الدينية ، لأن الطفل يبني حياته الروحية على تخويف لا على محبة “ " والأباء الذين يمارسون العنف في تربية الأبناء ؛ يربون الخوف بطريقة تظهر في سن متأخرة ، فتجد إنسان في عمر ٣٠ سنة قد لا يعمل ما لم تهدده بالعقاب ؛ لأنه تربى على ذلك ، أما من تربى من طفولته على العمل و الإنتاج بدون تهديد ؛ تراه يسلك نفس الطريق بعد أن يكبر “ “ وتشاجر الأب و الأم أمام الأطفال يصيب الأطفال بالهلع ، فهم يشاهدون الوالدين ؛ موقع محبتهم في حالة شجار ، وعندما يشهد طفل صغير حالة موت يصاب بهلع شديد ، مثل هذه الحالات تستمر معهم بعد ذلك ؛ وتترك أثاراً عميقة في أنفسهم " " ومن المخاوف ما ينتقل من الوالدين ل الأبناء ؛ فمخاوف الوالدين تنتقل الى الأطفال بالإيحاء اللاشعوري ، أو بالتقليد ، أو بالتأثير ، فإن الوالدين يحملان مسؤولية جسيمة في ذلك ؛ ويجب عليهم عدم إستعراض مخاوفهم أمام أبنائهم وبناتهم ، وبعدم محاولة نقلها لهم " " كما أنهم يرتكبون خطأ كبيراً لو إستخفوا بمخاوف أطفالهم ، أو تحقيرها ، إن إعطاء الأطفال مشاعر الأمن و الإستقرار يتم عن طريق المحبة و التفاهم و المشاركة ، والتشجيع المتواصل “ “ إن معاملة الوالدين للأبناء عندما يخطئون تترك فيهم إنطباعات قوية ، إن الغفران عند الخطأ له قوة رائعة في تنمية الشخصية ؛ أكثر بكثير جداً من العقاب ، ولو أدرك الأباء والأمهات أن كل تصرفاتهم تصنع شخصية المستقبل لأبنائهم ؛ لأدركوا خطورة تعاملاتهم مع الأبناء " “ لا بد لأساليب التربية أن تكون على أسس الصدق و الأمانة ، فإن الصدمات الناشئة عن الصدق و الأمانة ؛ تترك مخاوف حقيقية في الأبناء و البنات ، مخاوف من أشياء واقعة ، لا مخاوف وهمية من أشياء غير حقيقية “

    المزيد
  • رسالة الشيخ البشير الإبراهيم للمعلم

    رسالة الشيخ البشير الإبراهيم للمعلم



    رسالة الشيخ البشير الإبراهيمي للمعلم في يومه العالمي 05 أكتوبر

    المزيد
  • احتياج الأمة للعلوم المختلفة..

    احتياج الأمة للعلوم المختلفة..



    في عام 1926 يكتب #الشيخ_أبو_اليقظان_إبراهيم حول احتياج الأمة للعلوم المختلفة..

    المزيد
  • أنواع الإملاء و طرق تدريسه

    أنواع الإملاء و طرق تدريسه



    الإملاء أنواع متعددة منها :

    المزيد
  • "معلمتي، ورقة الخريف" من زاوية أخرى

    "معلمتي، ورقة الخريف" من زاوية أخرى



    كتب المبدع الأديب والأستاذ "باباعمي محمد بن موسى" هذا المقال، والذي

    المزيد
  •               تأبينيّة المرحومة حسني حليمة بنت محمد

    تأبينيّة المرحومة حسني حليمة بنت محمد



    بسم الله الرحمان الرحيم.... صلاةً وسلامًا، وبعد؛ يتعاقبُ اللّيلُ و النّهار و تنقضِي الأيّام و تمرّ السّنون تَتْرَى، و تنهضُ أممٌ و تَزُول أخرى، و تبقى الحياةُ مدرسةٌ تتنوّع فيها الاختبارات وصولًا إلى الامتحان الحاسم النّهائي. إنَّ لقاءنا المُبارك في هذا اليوم الأغرّ صبيحة الثّاني والعشرين من شهر سبتمبر ألفين و واحد وعشرين يُوافقه الخامس عشر من شهر صفر ألف و أربعمئة و ثلاثة وأربعين لهجرة النّبيّ -صلى الله عليه و سلّم- و في وقفتِنا هذهِ نجسّدُ إحدى صُور التّعبير عن العرفان و الوفَاء الكريم لفقيدةِ المتوسِّطة خاصّة و المنار قاطبة؛ الفاضلة "حسني حليمة بنت محمد "-تغمدها اللّه بواسع رحمته-. يبقى في حياتنا أشخاص يعبُرُون في دُنيانا و يأبَون أنْ يكونَ مُرورهم رُوتينيّا، وما بِناء الإنسان و حضارته إلّا تراكم بصماتٍ و خبرات هؤلاء الأشخاص، نسأل اللّه أنْ يوفّيهم الجزاء الأوفى.لكن..... هي الأمور كما شاهدتُها دول*** منْ سرّه زمنُ ساءته أزمانُ وهذه الدّار لا تُبقي على أحدٍ*** ولا يَدُوم على حالٍ لها شانُ. كم هيَ قاسية لحظات الوداع في حقّ إنسانة أقلّ ما يُمكن أن نصفها به أنّها مجاهدة ضحّت كلّ ما تملكُ من قوةٍ وصبر لأجلنا نحن، نعم لأجلنا ! لتسير سفينتنا بسلام، وما أقسى حين نتذكّر أنّ أختنا و أمّكُنّ الرّؤوم كانت تتألّم في صمتٍ ، تَكتُم سرّها خوفاً علينا من الحزن أو الإحباط أوْ التّأثّر حتّى. يا الله كم نشعُرُ بفداحةِ الخسارةِ والفاجِعة ونحنُ نستقبلُ عامَنا الجديد هذا من دونِها .... لم نجدْهَا فقِيلَ هذَا الفِراقُ*** و اِستجارتْ بدمْعِها الأحْداقُ ملْءَ العُيونِ كُنتِ حَليمةُ*** ما بَالُ العُيونِ دُمُوعُها لا يُراقُ؟ لقد كانت فقيدتُنا أنموذجاً حيّاً يُحتذى به في التّفاني و الإخلاص، في التّضحية بالغالي و النّفيس لأجل خدمة طلبة العلم، كانت عمودَ مؤسَّسَتِنا -رحمها الله رحمة واسعة- أُمّا حَنونا لَكنّ بَنَاتِي الطّالبات نَاضلتْ حتّى آخر لحظاتِ الموسم الدّراسي و قد ودّعتنا و هي تَستسْمحُ و تَطلب العَفوَ و الغُفران و كأنها كانت تَشعرُ بيدِ المَنون تَدنُو منها ،كيف لا ! وقد كانَ الدّاءُ ينخَرُ جَسَدَهَا في الخفاءْ وهي تكتمُ سرّها. يمضِي الجميعُ إلى ربّهم ولَكن لَيسوا سواءَ، فبمثلها تفتخرُ المنار وتزدهِي، و نَحسبُها عند اللّه من الصّدّيقين والشُّهداء وحسُنَ أولئك رفيقا. لقد غيّبك الموت عنّا جسدا،... لكن سيبقى ذِكرُك في قلوبنا و ستظلّين بمثالِبِكِ السّمحة و سِيرتِك الطّيّبة نِبراساً نهتدِي بهِ في دُنيا قلّ فيها نَظيرك خُلُقاً وعملاً. نامِـي أستاذتنا الفاضلة قريرة العين، فقد أدّيتِ الأمانة و نُشهِدُ اللّه على ذلك، فطُوبى لكِ يا روحاً اِختارتْ الرّحيل إلى بارئها في صمتٍ ...و لكن الأثر عميق.و للّه درّ القائلِ: النّاسُ تفنى وفي الدّنيا شمائلُها*** تحيا مع الحيّ لا تفنى مع الحُقَبِ إلى رحمة الله يا عزيزةً و يا أختاً و يا أمّاً أَبكى فقدُها الجُموع!. تغمّدها اللّه بواسع الرحمة و عظيم المغفرة، و ألهَمَ أهلها و ذويها جميل الصّبر و السّلوان . اللّهم أكرِمْ خَلَفَها مِن بَعدها وكُن لهمْ خير عونٍ و دليل بجودِك ومَنِّكَ يا ذا الجود و الإنعام. بقلم الأستاذة: شوية حليمة بنت محمد الجباري

    المزيد
  • Pour toi ma fille

    Pour toi ma fille



    Pour toi ma fille Tant de paroles sont dis pour donner la signification du mot -fille- Tant de compliments sont donnés pour la petite et douce fille. Tant de projets sont préparés pour cette adorable fille. ­ Une fille c’est quoi d’abord ? - Une fille c’est la beauté, la fragilité, la douceur, la tolérance et une bourse pleine de jolies choses. - Alors prends soins de toi ma fille et garde ces belles choses en toi, garde-les et protège-les, laisse-les avec toi tout le long chemin de ta vie. - Prends soins de ce que tu dis et ce que tu fais. - Garde-toi des mauvais vents qui t’entourent. - De l’eau, des rivières qui murmurent et racontent ton d’habitude et ton comportement quotidien. - Des feuilles, des arbres qui volent dans les airs et en portent avec elles ton sourire, tes rires et tes pleures et les ……. A leurs guises comme elles veulent. - Prends soins de ton entourage ; parents, amis, proches fidèles et traitres. - Prends soins de toi ne change rien à ta vie, garde-la comme tes parents ton en conseillé parce que -fille d’aujourd’hui- femme de demain. - Tu seras la femme qui va avoir son équipage à elle dont elle va le conduire au bon rivage avec de bons cotumes parfaite et saine dont tu dois laisser ton empreinte et être fière de l’être. - Être une femme complète - pratiquante sa religion. - saine d’esprit. - femme de tous les temps repoussant tous les obstacles qui l’entourent, remède de toutes les maladies sociaux. - Un coffre de morales et de solutions aux problèmes quotidiens. Chère fille tu es l’espoir de ta grand-mère, de ta mère, de ta maitresse. Tu es l’avenir attendu avec tant d’impatience. - Tu es l’image de tes ancêtres-mères. - Tu es le résultat de leur persévérance dans la vie. - Tu es le fruit de leurs éducation, de leurs soucies pour toi. Chère fille donne ce que tu as reçu, donne les bonnes images de tes mères. - Prends soins de tes paroles, de tes gestes et de tes faits… sois pure, souple et intelligente… ce que rien ne peut anéantir ce que tu as appris. - N’oublie pas que dans la vie il y aura toujours des gens pour te critiquer, te jalouser, t’intimider. - N’oublie surtout pas qu’il y aura toujours des gens pour t’aimer, t’aider, te guider et surtout te respecter. - Dis bien en toi dans cette vie il n’y a que deux jours dans l’année où on ne peut rien faire ! L’un s’appelle Hier, et l’autre s’appelle Demain. - Dis bien en toi que l’instant que tu vis « aujourd’hui » c’est le seul moment idéal et unique pour : Aimer, croire, faire et surtout vivre… Ce n’est que toi qui peux réaliser tout cela…, c’est avec une brossé d’optimisme, de foie et de sourire que tu peux vivre tout cela… - Dis-toi bien que la vie sur terre est un passage et tout ce qu’on vit est un mirage, mais bien faire et un fil d’or qui se ne brise qu’à la mort. Vivre sans tout cela c’est mourir sans témoins. - Même si ta route est compliquée, continue quand même. - Même si tu te décourages, continue quand même. - Même si tes forces diminuent, continue quand même. Il y a toujours une solution à tout. GARDE ESPOIR ET COU RAGE ! Mme DEHAIRI Saida

    المزيد
  • اللياقة البدنية والثقافة الرياضية

    اللياقة البدنية والثقافة الرياضية



    فيتنس(FITNESS)هي كلمة إنجليزية معناها اللياقة البدنية ،التي تعد القوام الأساسي لسلامة الفرد بشكل خاص و المجتمع بشكل عام فنبينا الكريم -عليه الصلاة والسلام- حثنا عليها بقوله: " إن لجسدك عليك حقا ". فاللياقة البدنية لا تختص بجنس معين أو بعمر معين فهي ضرورية في حياة المؤمن كما أمرنا به رسولنا عليه الصلاة والسلام . الفتنس أو اللياقة البدنية تكسب الشخص الصحة والنشاط وتقلل من فرص إصابة الجسم بالأمراض الخطيرة والمزمنة، كما أنها تعد غذاء الفكر والبدن فهي تدل على صحة الإنسان وحيويته وقدرته على ممارسة التمارين الرياضية بطريقة صحيحة، بينما الثقافة الرياضية هي كم المعلومات التي توجد عند الإنسان تجاه الرياضة . فما هو مفهوم الفتنس أو اللياقة البدنية والثقافة الرياضية؟ وماهي أنواعها وأهم عناصرها؟ ولماذا حثنا عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ مفهوم كل من اللياقة البدنية والثقافة الرياضية: 1. اللياقة البدنية: - بالمفهوم العامي والمتداول بيننا هو قدرة الجسم على أن يقوم بالعديد من النشاطات اليومية المتنوعة دون أن يشعر بأي تعب أو ألم، كما أن اللياقة البدنية يتم قياسها بناء على عدد من الأجهزة بالإضافة إلى عدد من الاختبارات العلمية. واللياقة البدنية تدل على مدى قدرة الإنسان ولياقته، ويمكن للشخص أن يحصل على لياقة بدنية مرتفعة من خلال ممارسة الرياضة ونمط غدائي صحي. 2. الثقافة الرياضية: تعني المعرفة والقيم الفردية التي ترتبط بالنظام الرياضي سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة وهي واحدة من الثقافات العامة. ويمكن تعريفها أيضا بقدرة الفرد على التعامل مع المواقف الرياضية المختلفة سواء كانت بالممارسات الفعلية لها أو بقوانينها. أنواع اللياقة البدنية: • اللياقة البدنية العامة: هي نوع من أنواع اللياقة البدنية- والتي سنركز عليه بشكل خاص- وترمز إلى كفاءة البدن بشكل عام بالنسبة لمتطلبات الحياة وهي القاعدة الرئيسية في عملية الإعداد الرياضي وتعتبر تمرينات عامة تشمل كامل الجسد وتعمل على تطويره بشكل عام دون تحديد جانب معين. • اللياقة البدنية الخاصة: • هي تطوير ورفع كفاءة عنصر معين بتمارين وأنشطة معينة ومحدودة بذلك العنصر أو العضو. أهم عناصر اللياقة البدنية:  القوة العضلية: تعرف بأنها قدرة العضلة ببذل أكبر جهد ممكن، إلى جانب عدد من العوامل التي تؤثر بها :وهي حجم العضلة ومدى تمددها وكذلك عدد الألياف المكونة لها.  السرعة: وهو الوقت الذي تحتاج إليه العضلة لتقوم ببذل مجهود بدني معين حيث تتأثر بقوة العضلة وحجمها ووزن الجسم بالكامل  المرونة: تشير المرونة إلى قدرة الفرد على القيام بأنواع مختلفة من الأعمال بشكل سليم ومرن ، وذلك راجع إلى قدرة المفاصل الحركية السليمة ،كما تتأثر بشكل إيجابي بالتدريبات المنتظمة.  الرشاقة: وهي تمتع الفرد بالقدرة الكبيرة على تغير وضعية وشكل الجسم في وقت قياسي سواء في الهواء أو في الأرض او الماء نوالرشاقة تتأثر بالقدرة العضلية وجهاز الإنسان العصبي.  التوازن: يشير إلى مدى قدرة تحكم الجسم وقدرته على التوازن وضبط الحركة في مختلف النشاطات وتتأثر بشكل مباشر بصحة أعضاء الجسم ونوع النشاط المبذول. وهناك عناصر أخرى نذكر منها التوافق العضلي العصبي، الانتظام، درجة التحمل، التدرج... وهي مجموعة من المهارات يكتسبها الفرد عند قيامه بممارستها، وإن درجة حصوله على هذه المهارات هي التي تحدد لياقته البدنية،فتبدأ بتنظيم الوقت والاعتدال في تناول الطعام حسب حاجة الجسم ويتوجب الحصول على قسط كافي من النوم والراحة، وذلك يختلف من شخص إلى آخر على حسب المجهود البدني الذي يقوم به الشخص وغيرها من العوامل. أهمية اللياقة البدنية والثقافة الرياضية على الفرد والمجتمع: - تعمل على الحفاظ على صحة الإنسان بشكل عام وهو ما وصانا به رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام. - تمكن الفرد بالقيام بمختلف الأنشطة الحياتية الروتينية والشاقة. - تزود الثقافة الرياضية الوعي العام بجسم الإنسان وبقدراته. - تزيد الثقافة الرياضية من معرفة المفاهيم الخاصة بالرياضة وتقنينها -يوضع لها قوانين- ولعبها بشكل منتظم وتنافسي بين الأفراد. - تقرب من الله فبمعرفة عجائب خلق الله وإبداعه في خلقه،فيزيد من وعي الفرد . الفوائد الصحية للرياضة: - تقي الجسم من العديد من الأمراض كالسكر وأمراض القلب. - تعمل على تقوية نشاط الذاكرة وتحفيزها. - تصنع جو من الإيجابية وتحسين الحالة النفسية. - تزيد الثقة والقدرة على ممارسة الأنشطة الحياتية بكفاءة عالية. ينصح كل من يجبره عمله على مكوثه طويلا في وضعية ثابتة مثل الجلوس في المكتب أو الوقوف لفترات طويلة، فهؤلاء لا بد لهم من ممارسة الأنشطة البدنية أو الانضمام إلى النوادي الرياضية ساعة أو ساعتين في الأسبوع على الأقل حتى لا يتأثر جسمه على المدى البعيد ، قال الله تعالى { إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأمِينُ} صدق الله العظيم. اللياقة البدنية والثقافة الرياضية هي القوام الأساسي لمجتمع قوي صحي وفعال جسديا وروحيا لما فيها من فوائد، وأهمية لحياة المؤمن اليومية، لقول نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف نوفي كل خير احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز ".

    المزيد