إلى
إلغاء
  • Using Technology to Develop the Four Skills

    Using Technology to Develop the Four Skills



    We live in an era where technology is everywhere

    المزيد
  • J`AIME CE QUE JE FAIS

    J`AIME CE QUE JE FAIS



    L’amour synonyme de donner, sacrifier, s’attacher, se bruler et s’éteindre pour illuminer l’autre t et oui l’amour c’est tout ce là aimer – ses parents - Sons amie - Son marie (sa femme - Ses enfants ses proches Mot tabou pour tout le monde. Mais moi je dis franchement et avec fierté oui je suis amoureuse, amoureuse à un point de dire follement amoureuse jusqu’à dire même après la mort à l’au-delà. je voudrai rationner mon amour vous allez vous demande de quel amour qui me rend aussi folle, je vais vous le dire je suis amoureuse de mon travail, qui ne l’est pas tout le monde est amoureux de son travail, mais moi je crois c’est pire c’est de venu une obsession au point d’oublier des choses âges, maladie et et…. Bref. Tout le monde se dit et évoque dieu dans ses prières mourir=اللهم نسألك حسن الخاتمة تكون نهايته في الصلاة في القراءة القران في عمل صالح.r حسن الخاتمة مصطية القسم Moi je dis sur l’estrade de ma classe. Pour ne pas être séparées de mon amour. Pour que je puisse me réveillée à l’au-delà sur l’estrade. Car on dit toujours lorsque une personne meurt sur une chose se réveille sur elle. PEMM DEHAIRI SAIDA

    المزيد
  • البرمجة وأطفالنا...

    البرمجة وأطفالنا...



    البرمجة هي عملية إعطاء أوامر وأكواد للجهاز حتى يقوم بتنفيذها، حيث ينتج عن ذلك برامج وتطبيقات، وهذه المهارة يمكن أن يتعلمها الصغير أيضا فهي لم تعد حكرا على الكبار، فقد تم إنشاء لغات برمجية سهلة وسلسة يسهل على الأطفال تعلمها واستعمالها، وهذا امر مهم لأن التكنولوجيا الرقمية أصبحت مرافقة للإنسان منذ صغره؛ فهي تحيط بالأطفال من خلال الرسوم المتحركة والألعاب الالكترونية وغيرها. هناك الكثير من المزايا والفوائد التي يستفيد منها الطفل المتعلم للبرمجة فهي أكثر من رسوم متحركة منتجة أو قصص تفاعلية او ألعاب وهي مزايا أيضا لطن أكثر من ذلك فالبرمجة تنعكس على حياته الخاصة المستقبلية وبنيته الفكرية فتعلم البرمجة يساهم في زيادة قدراته الإبداعية والتخيلية وينمي مهاراته العقلية والفكرية. البرمجة أيضا تزيد ثقة الطفل بنفسه وذلك عندما يرى برنامجه الخاص منفذا، كما أن تعلمها في سن مبكرة ولو بطريقة مبسطه تزيل له الغموض عن التكنولوجيا الرقمية المحيطة به وذلك بتعرفه على أساسياتها من أنواع المتغيرات والثوابت وتخزين البيانات وتحديد طرق الاسترجاع. للبرمجة لغات عدة ولكل لغة استخداماتها وتخصصها وهذا موضوع قائم بذاته لكن أفضل لغة وأسهلها لتعلم الطفل هي لغة سكراتش، فماهي هذه اللغة؟ سكراتش بيئة برمجية سهلة ومبسطة، مناسبة للمبتدئين وقد صممت للأطفال فوق 8 سنوات من طرف شركة MIT العالمية والمتخصصة في مجالات البرمجة والكمبيوتر وذلك لأهداف تربوية وتعليمية. فسكراتش لغة تعليمية مدرجة في المقررات الدراسية الرسمية لأزيد من 74 دولة منها الجزائر ويدرسها حوالي 36 مليون طفل حول العالم. لسكراتش موقع رسمي هو scratch.mit.edu يحتوي على ازيد من مليون برنامج تم إنشاؤه من طرف مستخدمي هذه اللغة. في برنامج سكراتش يتمكن الطفل من إبداع قصص تفاعلية، رسوم متحركة، ألعاب، مقاطع موسيقية وغيرها وذلك بتمكينه من إضافة صور وفيديوهات وتسجيل أصوات وإجراء تغييرات والتعديل عليها. تعتمد سكراتش في برمجة الكائنات على برامج مقطعية جاهزة يقوم الطفل بتركيبها وتحديد المعطيات والتي تؤدي إلى تحريك الكائن وتغيير هيئته والصوت الصادر منه. كل ذلك سيحفز الطفل المستخدم نحو التميز والإبداع وتطوير الأفكار وتجريبها وتنقيحها ليصل بالنتيجة إلى حيز التنفيذ.

    المزيد
  • إلى كل من يقول أنا أستاذ......

    إلى كل من يقول أنا أستاذ......



    على كل من يرتدي مئزر أبيض و يحمل محفظة في يده قبل أن يقول أنا أستاذ عليه أن يفكر في : 1 - دوره المتمثل في :  إدماج التعلمات لأنها عملية مكملة للممارسات العادية للفعل التربوي  - إدراك ميكانيزمات التعلم المعقدة وأهميتها في بناء وإدماج المعارف الجديدة مع المكتسبات السابقة من قبل المتعلم  إعلام المتعلم ومساعدته على بناء المفاهيم و اكتساب المهارات ثم إدماجها بفاعلية  إن المتعلم بحاجة إلى السير خطوة خطوة لتحقيق جملة من المكتسبات المنظمة والمنسقة ، وهذا لا يمكن ان يتم إلا بوجود أستاذ موجه ، مرشد ومساعد للضعفاء قصد بناء تعلماتهم ، ومن هنا يتبين لنا بأن إدماج المكتسبات ليس عملية تبسيط التعلمات المنظمة، بل هو خطة ترتكز على المكتسبات القبلية تركيزا قويا لإثرائها، وعليه فإن بيداغوجية ا لإدماج لا تهمل الممارسات العادية للقسم ، بل تأتي لدعمها وتكميلها  الإلمام بمحتوى المخبر من الوسائل البيداغوجية (تجهيز ، مواد ، ....................الخ).  التحكم الجيد في اللغة ( لغة التعامل والتواصل )  التحكم في الرياضيات التي تخدم المادة ( لغة الكم )  الابتعاد عن الثرثرة (الشرح المستفيض) لأنه طريقة لمنع الفهم واستبداله بالمناقشة والحوار .  جعل المتعلم هو محور العملية التعليمية / التعلمية 2- أخلاقيات مهنته النبيلة من :  جاد ، صادق ، أمين ، دقيق ، متمكن من مادته العلمية ، قادر على ضبط وقيادة حجرة الدرس ، يفسح المجال للحوار والمناقشة .  حكيم في مهامه ، يتصف بأفكار ناضجة ومتميزة تسمح له بكسب السمات الأساسية للمربي وخاصة في ميدان التربية وعلم النفس .  متشبع بثقافة قومه ومجتمعه من الناحية الأخلاقية والدينية واللغوية والتاريخية .  متمتع بكفاءة مهنية عالية ومتفتح على ثقافة غيره بما يسمح له بالتطور ومسايرة المستجدات من الناحية العلمية والتكنولوجية ، لكي يكون قادرا على العمل بالتقنيات الحديثة وتكنولوجيا الإعلام والاتصال في إطار العولمة 3- صفاته المظهرية ومعاملاته:  يتميز بهندام محترم يليق بمظهر الأستاذ داخل وخارج المؤسسة .  يرتدي المئزر بمجرد تواصله مع تلاميذ فصله .  يتجنب الكلام فيما لا يعنيه ، يهتم فقط بالجانب المعرفي والتربوي ( ثرثرة = شخصية مهتزة =أستاذ فاشل)  المواظبة والانضباط سمات الأستاذ الناجح .  احترام متبادل مع الفريق التربوي ، الإداري ، عمال بمختلف مستوياتهم و المجتمع المدني .  أن يكون سلوكه سوي ، يتفادى التمييز بين تلاميذ الفصل ، يهتم بالتلاميذ ضعاف المستوى ، يحرص على عدم التمييز بين تلاميذ الفصل من خلال المظهر(الفقير مظهره يوحي بذلك انتبه ّ، عزة نفسه راقية وطموحه كبير .........)  ضبط النفس وتجنب الانفعال ( مرونة الأستاذ في المواقف الحرجة )  مخاطبة التلاميذ بلغة تتوافق ومستواهم ( دراسة قبلية للفروق بين تلاميذ الفصل ).  تشجيع المبادرات ، احترام إجابات التلاميذ ، تقبل ملاحظاتهم وتوجيههم إلى النقد البناء .  المعاملة السامية للأستاذ مع تلميذه مهما كان حجم المشكلة بحيث يظهر الأستاذ أمام التلميذ أنه كثير التربية والعلم والعقل والحكمة ، بحيث يتذكر الأستاذ أن دوره تربوي قبل أن يكون تعليمياً  العدل بين التلاميذ داخل القسم من خلال التوجيه لحل مشكل ما أو إبداء رأي أو تحقيق تجربة أو ....أو .............  مناداة التلميذ باسمه وتشجيعه على المشاركة ( تجنب القمع ) عدم الاهتمام ببعض التلاميذ دون غيرهم .  الشفافية في التصحيح واحترام سلم التنقيط وإرجاع أوراق الاختبارات الكتابية للتلميذ للاطلاع عليها. 4 - ما يوجد في محفظتــــــــــه: 1. المذكرة البيداغوجية : • المذكرة ( البطاقة التقنية للدرس) : سلاح الأستاذ الذي يواجه به تلاميذ فصله وهي بطاقة فنية تتضمن ملخص لخطوات الدرس ، وهي تعكس شكلاً ومضموناً ـ مجهود الأستاذ ، تعطي صورة عن المنهجية المتبعة في تقديم الوحدة التعلمية : المراحل ، الجوانب المعرفية ،الأدوات..... الخ ، وعليه فكل أستاذ مهما كانت كفاءته وأقدميته يجب أن يمتلك(انجاز خاص لا مقرصن) مذكرة تربوية ، تتضمن العناصر الأساسية التالية : • اسم الأستاذ ، المؤسسة.. ، المستوى الدراسي ، السنة الدراسية ، التاريخ ..........المادة ، المحور أو المجال ، الوحدة .الكفاءة.......................................الخ • مؤشرات الكفاءة ( في مناهج العلوم الفيزيائية الكفاءات غير معلن عنها ) . • الأعمال المخبرية : التجهيز المخبري ( أدوات ، أجهزة ، مواد ......الخ) ، عناوين التجارب المراد تحقيقها • التدرج في التعلمات • وسائل أخرى مستعملة على اختلاف أنواعها(دعائم) ( وثائق ، برمجيات (تدعيم المنهج التجريبي). • المراجع المعتمدة في تحضير الدرس( الكتاب المدرسي ، الوثائق المرفقة ، ...........، كتب أخرى .......) • المحتوى المعرفي ، تصورات التلاميذ ، ملاحظات عامة ، الحجم الزمني المخصص ...... الخ • الإشكاليات أو التساؤلات المطروحة ( يمكن أن تكون على شكل عناوين) • الأنشطة المقترحة ( نشاط الأستاذ ، نشاط التلميذ ) والأنشطة البديلة . • وسائل التقويم (تقويم تشخيصي ، تكويني ، تحصيلي ..) قبل الشروع في التحضير يطرح الأستاذ على نفسه أسئلة تحدد مسار عمله مع التلاميذ والتي تدور حول محاور ثلاثة  ما قبل الفعل التعلمي : يعتمد الأستاذ في ذلك على طرح السؤال التالي على نفسه : لماذا أقدم هذا الدرس ؟ وهذا بالضرورة سيقوده إلى أنّ تحديد ( أهداف الوحدة ) (مؤشرات الكفاءة ) (يحددها المنهاج الرسمي) ، معرفة المكتسبات القبلية التي تساعده على بناء التعلمات ( التقويم التشخيصي)  مرحلة الفعل التعلمي : يعتمد الأستاذ في ذلك على طرح الأسئلة التالية على نفسه: أي المفاهيم سأطور لدى المتعلمين ؟ كيف تكون الانطلاقة (وضعية الانطلاق) ( الحاجز التعلمي) ؟ ما هي الأنشطة المناسبة لمعالجة الإشكالية المطروحة ؟ ما هي الطريقة التي أراها مناسبة لتسيير الحصة ؟ ما هو التجهيز المناسب الذي يساعدني في بناء المعرفة لدى المتعلمين ؟ ما هي النشاطات التي يقوم بها التلاميذ؟ ما هي الأسئلة الانتقائية التي تثير الدافعية لدى التلاميذ لإبداء تصوراتهم والمساهمة في بناء التعلمات ؟ ما هي نتائج التعلم (إجابات التلاميذ ، سلوكياتهم المتوقعة)؟ ما هي أهداف الفعل السلوكي (قيمية ، معرفية ، مهارية )؟ ما هو تحصيل المتعلمين في نهاية الحصة التعليمية / التعلمية ؟ (قيم ، معارف ، مهارات )  ما بعد الفعل التعلمي : وتعتمد على الأسئلة التالية : ما الذي أريد أن أقيمه؟ وكيف ؟ الكفاءات المستهدفة؟ الطريقة المنتهجة؟ الوسائل المستعملة؟ المضامين (المحتويات المفاهيمية)؟ 2- سندات بيداغوجية : المنهاج : وثيقة رسمية تصدرها الهيئات العليا للدولة ، يشرف على إعدادها مختصين ، تحمل في طياتها أهداف التعلمات ، تنظيمها ، المحتوى المفاهيمي، أدوات تنفيذها . الوثيقة المرافقة : تقترح أنشطة لتنفيذ المنهاج ، تشرح مضامين المنهاج ، تساعد الأستاذ في اختيار منهجية تسيير حصصه التعليمية / التعلمية ...................الخ. التوزيع السنوي : ينظم التعلمات (تواترها ) ( لا يجب الإخلال بالتنظيم الذي يقترحه التوزيع السنوي الذي أقرته الوزارة ) مع احترام الحجم الزمني لتنفيذ التعلمات كما هو معلن عنه في التوزيع السنوي . الكتاب المدرسي : سند بيداغوجي موجه للمتعلم ، مَرْجَعْ للمعلم ، يعتبر من أهم الوسائل التعليمية ، لا يمكن الاستغناء عنه في كثير من الأنشطة التربوية وهو :  ليس منهاجاً يطبق محتواه من الألف إلي الياء.  يستعين به المعلم في تحضير الدروس ، يختار منه الأنشطة ، تمارين التقويم ، .....الخ (يجب تفادي تواجده بين أيدي التلاميذ اثناء سير الحصة ، يستخرج عند الحاجة بطلب من الأستاذ ) .  يعزز أعمال التلاميذ في الأنشطة والتمارين التطبيقية والواجبات المنزلية.  توظيفه داخل القسم وخارجه( يجعل التلميذ في قلب التعلمات : يقرأ، يفكر ، يتساءل، يلاحظ.....) حتى يشارك في بناء المعارف بنفسه.  الاستغلال الجيد للكتاب المدرسي يتطلب الرجوع إلى المنهاج (يترجم متطلبات المنهاج ).  يقترح نصوص علمية تسمح بإثراء الرصيد العلمي للمتعلم. دفتر التكوين : يستخدمه الأستاذ لتدوين الملاحظات والتوجيهات التربوية التي يتزود بها خلال الندوات الداخلية ، الخارجية ، الزيارات التربوية ( مفتش ، مدير ....)،الجلسات مع الإدارة (مجالس الأقسام ، مجالس التعليم ، ....) دفتر التنقيط : ( دفتر التقويم ) تسجل فيه علامات التقويم المختلفة لكل تلميذ ( اختبارات ، فروض ، واجبات منزلية ، التقويم المستمر ، .........) مع مختلف الملاحظات حول نشاط التلميذ وسلوكه 5 - ما بين أيدي التلاميذ :  دفتر التلميذ مراقب مراقبة فعلية لا مراقبة سطحية .  أوراق الفروض والواجبات المنزلية بعد تقييمها وتقويمها( تُطْلَبُ عند كل زيارة ) 6 - في المؤسسة: السبـــــــــــورة :  توفير شروط استغلالها: أقلام (بالألوان )، ممسحة ، مسطرة ، وسائل التوضيح ............ وضوح الخط  الاقتصاد في التدوين: عدم مل ء السبورة ،الكتابة دون ضوضاء.  حسن التبويب (تبنى بناءً بيداغوجياً):  جانب أيمن : للتاريخ ، المادة، الوحدة التعلمية ، الوضعية التعلمية، الإشكالية.  الوسطي: للعرض ( الملخص السبوري).  جانب أيسر : مسودة .  تموقع المعلم: يقف إلى جانب المادة المكتوبة لا أمامها، الحديث إلى التلاميذ لا إليها  يمكن استغلالها من طرف المعلم والمتعلم في نفس الوقت. المواد الكيميائية والأدوات المخبرية : (العلوم الفيزيائية في غياب التجربة كالجسد بلا روح) . العلوم الفيزيائية علوم تجريبية تنتهج المسعى العلمي التجريبي الذي يعتمد على : التجريب ، الملاحظة ، الاستنتاج ،....... .......... الخ فالنشاطات التجريبية عمل أساسي في تدريس المادة ، تحتاج إلى اهتمام خاص ويمكن تصنيفها إلى نوعين :  التجربة التوضيحية: تجارب تؤدى أمام جميع تلاميذ القسم ( داخل حجرة الدراسة اذا تزامنت مع سير الدرس).  التجربة في الأعمال المخبرية: حصة التلميذ يجرب فيها بمفرده أو في إطار مجموعة مصغرة داخل فوج من القسم حسب إمكانيات المؤسسة. وعليه يجب على الأستاذ الاطلاع الدقيق على محتويات مخبر المؤسسة ، لكي يتمكن من الاستغلال الفعال لما هو متوفر والتنبيه في الوقت المناسب إلى ما هو غير متوفر ، لكي تتمكن إدارة المؤسسة من جلبه .... قبل الحصة يجب على الأستاذ أن يحقق التجربة و يتأكد من صلاحية المواد والأدوات ، والتحقق من إمكانية إبراز الظاهرة المراد دراستها بهذه الوسائل حتى لا يفاجأ الأستاذ أثناء الحصة بما يمكن أن يسبب إحراجاً له أمام المتعلمين ( اهتزاز شخصية الأستاذ .............) وسائل الإعلام والاتصال : المحاكاة لا تعوض التجربة الفعلية إلا في غياب التجهيز المخبري ، والأستاذ الذي يَسْتَغْنَى عن التجربة الفعلية ويعتمد المحاكاة أستاذ فاشل إن إدخال تكنولوجيات الإعلام والاتصال في العملية التربوية ، يفرض على الأستاذ اكتساب كفاءة التحكم فيها وحسن استغلالها ، من أجل تداول المعلومات وتخزينها ومعالجتها كما يتوجب عليه انتقاء البرمجيات التعليمية التي تتوفر على خصائص علمية وتربوية في تصميمها، والتي تكون متناسبة مع المناهج الرسمية الوطنية لدعم البرنامج الدراسي بتنمية مهارات القراءة والكتابة والعرض والرسم والتوثيق والمحاكاة ، هذه الأخيرة ، لا يمكنها بأية حال من الأحوال أن تكون بديلا عن العمل التجريبي الذي يمارس بشكل مباشر عن المواد والأدوات المخبرية . دفتر النصوص : يجب تقسيمه وفق التوجيهات المقدمة ( قسم الدروس والأنشطة ، قسم التقويمات ،.... ) يعطي صورة عن الأنشطة المنجزة والتقدم في تنفيذ المنهاج ، يجب الاعتناء به والتسجيل عليه يكون في نهاية كل حصة . دفتر المخبر : يحتفظ به المخبري ، تسجل فيه طلبات المواد الكيميائية والوسائل المخبرية التي يحتاجها الأستاذ أثناء الحصة ، يقدم الطلب بوقت كاف (42 ساعة على الأقل ) حتي يتمكن المخبري من تحضير اللوازم المطلوبة ، يجب تسجيل تاريخ الطلب ، تاريخ الإنجاز وتوقيت الحصة ، القسم والفوج ، رقم القاعة وقائمة الأدوات والمواد المطلوبة .... والتوقيع عليه يكون في نهاية الحصة العملية دفتر التنسيق والندوات التربوية الداخلية: تسجل فيه محاضر مختلف الجلسات التنسيقية والعمليات التكوينية داخل المؤسسة.... دفتر المراسلة : يحتفظ به التلميذ ، وسيلة اتصال بين الأولياء من جهة ، والأساتذة وإدارة المؤسسة من جهة أخرى ، يسجل فيه الأستاذ الملاحظات والتوجيهات التربوية الموجهة للتلميذ ، وكذا تقدير التقويمات المختلفة ( تقويم مستمر ، واجبات منزلية ، فروض .....) ممنوع منعاً باتاً : 1ـ إهمال المنهاج ( عدم التقيد بمحتواه ). 2- عدم احترام تنظيم التعلمات التي ينص عليها المنهاج والواردة في التوزيع الذي أَقَرَّتْهُ وزارة التربية الوطنية(تقديم ـ تأخير ـ ...................الخ). 3ـ جمع الأفواج خلال حصص الأعمال التطبيقية تحت أي ظرف كان. 4ـ الارتجالية في تقديم الحصص التعليمية /التعلمية (غياب التحضير الجيد ـ غياب المذكرة ـ غياب مختلف أدوات تسيير الحصة حسب الضرورة ........................الخ ). 5- غياب التقويم بكل أنواعه وأخص بالذكر الواجبات المنزلية . 6- إهمال العمل التجريبي في وجود التجهيز المخبري . 7- الارتجالية في تقديم عمل تجريبي دون تحضير مسبق . 8- تكليف التلاميذ بحمل التجهيز المخبري في غياب الأستاذ كمرافق . 9- إهمال مختلف الوثائق مثل : دفتر النصوص ـ دفتر التنقيط ـ دفتر المراسلة ـ دفتر المخبر ـ .......الخ ( منقول بتصرف) أستاذة الرياضيات: الحنافي حبيبة

    المزيد
  • Le Savoir

    Le Savoir



    L’école est le refuge de tous ceux qui veulent apprendre et effacer leur ignorance et appliquer ce que notre Dieu tout puissant nous a ordonné de faire dans ses première paroles adressées à notre bienfaiteur que le salut et les prières de Dieu soient sur lui MOHAMED صلّ اللّه عليه و سلّم dans la « Surat El-Alaq et le premier verset '' اقرأ " . - L’école, cette noble maison créée par ceux qui sont aujourd’hui le symbole du savoir de notre chère Algérie, et encore on ne manque pas de ces valeureux chevaliers du Savoir et en leurs têtes ; Les cheikhs :  Abd El Hamid Ibn Badiss  El Bachir El Ibrahimi  Abou El yakdan Ibrahim ….. - Ces chevaliers avec leurs combats de plume ont honoré l’Islam et les Musulmans de l’Algérie et du monde Arabe. Ils ont laissé leurs empreintes durant des siècles et, encore … - En espérant que nos jeunes qui tiennent le flambeau continuent de tracer leur bon chemin sur celui de nos ancêtres.

    المزيد
  • موائد رمضان الإيمانية

    موائد رمضان الإيمانية



    عندما يتبادر إلى ذهننا قدوم ضيف ليحلّ بنا ... فحري بنا أن نجعل نصب أعيننا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوله : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه

    المزيد
  • RECOMMANDATION POUR TOI MA FILLE

    RECOMMANDATION POUR TOI MA FILLE



    Ma fille, aime ton collège, parce que c’est la noble maison où on travaille à faire de toi femme instruite et honnête.

    المزيد
  •  LA   LECTURE

    LA LECTURE



    Il me semble que cela fait une éternité que mes chères filles (élèves) n’ont pas fait une recherche ou un exposé sorti d’un livre, et elles sont prises par la nouvelle technologie « internet et Google » en oubliant que le livre est un ami fidèle et aussi le meilleur compagnon de leur vie qu’elles puissent avoir

    المزيد
  • LA  PLUIE

    LA PLUIE



    Sans le soleil `il n`y aurait ni plantes ni animaux sur terre. Personne ne pourrait y vivre .Le soleil nous donne sa lumière et sa chaleur …..

    المزيد